قصة اعتراف رجل

تراودني الافكار بين الحين والاخر .. على ماذا عملت وما اعمل ...
حيران في همي الذي لايعرفة اي انسان الا اللة..
وقد اكون حبيس افكاري التي تكون غالبا تافهة ,لاستطيع التعبير عنها الابوحدي ...
ولكن الى متى........ ابقى هكذا,,, وما يجول بخاطري غريب وعجيب ...
امتنع اولا امتنع هو السوال الذي يراودني دائما ... في سرد الحكاية لكم ولكن اقول لكم مايلي ....
احببت فتاةوعشت معها علاقة حب فترة من الزمن ...
كنت واقبلها دائما واتكلم معها في عمل المحضور فتمتنع عني ...
ترى ماعندي ولاارى ماعندها ..قلت لها الى متى ابقى هكذا ...
قالت: لحين مايكون الوقت المناسب..
قلت: فهل فية ما اربو...
قالت : نعم الى ماكنت تصبو...
قلت : فهل لي من عناق ...
قالت : اذا كان ذلك يرضيك فتعال عانق..
وفترقنا فترة من الزمن عن بعضنا الى اليوم الذي تزوجت فية من الذي ارادها ان تكون لة زوجة ولكن فقيرا طيبا مخلص لها تريد ما تريد يعطيها ...
ولكن بقت روح الشيطان لاتفرقها ولاتفارقني...
كنت استغل الفرص واذهب اليها لوعدها لي ..
ولكن كانت لاتستطيع لوجود مانع في البيت ..
الافي ذلك اليوم الذي دخلت فية عليهم وجدتها في البيت مع القوارير الناعمة والمراهقة التي تحب الضحكة والبسمة الجميلة والتكلم بالمحضور جلست اتحدث اليهن وهن مستلقيت على السرير بوضع النام يسمعن الكلام الذي علمنية الشيطان لكي اقوالة لهن والنفس الامارة بالسوء ....
وانا على حين غرة من امري طرق الباب ...
فذهبن جميعنهن لاهي فمسكتني بقوة وقالت ارني كيف هو..
قلت : الاتخافي فان في البيت المحضور ...
قالت :وان يكن فان نفسي لم ترتوي لحد الان ..
قلت :افية اختلاف ...
قالت : نعم انت تختلف عنة اين ...
قالت : فية .... للمسافة عبق يريحني وقد وجدتة فيك .. اخذت تطيل النظر الية وتلمسة بيدها
فصرت حارا بين بين ..... هل اهجم ... ام اتراجع ...
لان لة عواقب سيئة على نفسي وعلى المجتمع
المهم خرجت ولكن بقت الافكار السيئة ترودني بين الحين والاخر...بدون فعل المنكر
ولكن بقيت كلما اراها ترجع الينا همسات الشيطان لعمل شي .... ولكن من بعيد ... وفي مخيلات الليل الطويل
وانا بداء الخوف يراودني شيا فشياء ..... من ارتكاب المحرم ... الذي علق قلبي فية...

لان لعملة عواقب وخيمة بالتالي مردودها علي.. الاتوجد في نفسي مخافة اللة من هذا الفعل..لارتد عنة
لان هذا دين يجب الوفاء فية يوما من الايام ... وهنا تذكرت ذلك الرجل العامل الكادح...
الذي تكلم لي عن رجل لدية زوجة جميلة جدا تحبة ويحبها ..
في ذات يوما ذهب الى محلة لبيع الذهب...
وكان جالسا واذا بامراة شابة واخرى تكبرها سنا...
قالت : هل تشتري الاساور
قال: لها نعم
لنرى مالديكي
فخرجت معصم اليد ولاساور علية فعجبة بيض المعصم فامسك بقوة وبدت يدة تقترب شيا فشيا من اجزاء جسمها
وهنا ...؟؟؟؟!!!!
وقف فتذكر اللة سبحانة وتعالى فستغفرربة....
وقال: لانشتري واغلق المحل وذهب راجعا الى البيت بعدما اعتصر الما لما فعلة
واذا يفاجئ بجلوس الزوجة في البيت مطرقة راسها الى الارض لاسلام ولاكلام لة كما تعودها دائما عند الرجوع الى البيت
قال : مابك .... قالت : الذي لايخفئ على اللة لايخفئ عليك ساقول لك ماذا فعلت هذا اليوم ولك حريت التصرف بالام وما تقرر ..
انت عندما خرجت جاءنا السقة
(0الذي يجلب الماء الى البيوت لغرض البيع ) فرايتة وحينها نظرت الية بتمعن فعجبني منة بيض معصمة
فقلت لة : تعال لي فمسكت بيدة بقوة وبدت ان اقوال لة.... هنا اسكتها زوجها وقال لها
دقة بدقة فان زدتها زاد السقا
اقوال لكم ايها الاخوة والاخوات لكل من يخاف اللة وعندة شرفا يخاف علية من المساس علية ان لايفعل المنكر في بنات الناس
والسلام ............... اخوكم علي المهنا

مشكوووووور علي الموضوع